مسيحيو اليوم لا يَعْرفونَ ما هى الحقيقة المطلقةَ للماءِ والروحِ التي قام بها الرب و اعطاها لنا. هكذا، يُواصلونَ الإيمان بمذاهبَ المسيحيةِ ولَيس إنجيلَ الماءِ والروحِ. لذلك السببِ، حقيقة الأمر تلك هو أنه على الرغم مِنْ إدّعائِهم مِنْ إمتِلاك الإيمانِ بيسوع، يُواصلونَ الإيمان و إتّباع العجولِ الذهبيةِ. نحن يَجِبُ أَنْ نميز أولئك الذين يعبدون العجولِ الذهبيةِ كالله ضمن المسيحيةِ. و بالرُجُوع أمام الله الحق، نحن يَجِبُ أَنْ نقدم ذبائح البر لله. إنّ الذبيحة التي يقبلها الله بسرور هى ذبيحة البر التى يقدمها الناسِ بالإيمانِ بعد أن إستلمَوا مغفرةَ الخطية بالإيمانِ بإنجيلِ الماءِ والروحِ. أمام الله، أنت يَجِبُ أَنْ تُفكّرَ بجدية سواء أنت تقدم ذبيحة البر الإلهيةِ بإيمانِ فى إنجيلِ الماءِ و الروحِ.